على عكس أمريكا، في كندا يتم النظر إلى الهجرة بضوء إيجابي، ويحاول الأفراد مثل رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو تبديد المعلومات الخاطئة حول هذا الموضوع. صحيح أن هناك العديد من الأساطير حول الهجرة ويشمل ما ذكر أعلاه. فما هما نوعان الأساطير الأكثر شيوعا حول الهجرة، وكيف يتم مقارنتهم في الولايات المتحدة وكندا؟

عرض المزيد

مونتريال مدينة كندية، وهي أكبر مدن مقاطعة كيبك، وتحتفل بالذكرى السنوية 375 هذا العام

عرض المزيد

منذ بدء حظر الهجرة في أواخر (يناير) كانون الثاني، لاحظ محامي الهجرة إلى كندا وجود ارتفاع ملحوظ في الاستفسارات من قبل أصحاب الأعمال المهاجرين والعمالة في قطاع التكنولوجيا الذين يقيمون في الولايات المتحدة الأمريكية. وسط تزايد المخاوف ، رأت المقاطعات الكندية أنها فرصة كبيرة لجذب أولئك الذين علقوا في حالة الضياع بالنسبة للإقامة و العمل بسبب قرار المحكمة الفدرالية (ومحاولات ترامب بالاستئناف). بالنسبة للمهاجرين الذين يعملون حاليا في إطار برنامج تأشيرات H-1B، تعليق حظر الهجرة يشكل قلق كبير لأولئك الذي

عرض المزيد

على مدى السنوات القليلة الماضية، شهدت برامج هجرة الأعمال الكندية عددا من التغييرات: تم تعليق البرامج الفيدرالية في حين أن بعض البرامج اختفت بسبب عدم وجود اهتمام من مقدمي الطلبات المحتملين. مع ذلك، تعترف الحكومة الكندية بالفوائد التي يجلبها المستثمرين الأجانب و رؤوس أموالهم إلى المقاطعات وتأثير  أصحاب الأعمال المؤهلين على الاقتصاد الكندي. بل أكثر من ذلك، نشطت برامج الهجرة إلى كندا الشركات المحلية وساعدت بخلق فرص العمل

عرض المزيد

من دون اي شك ، ان برنامج كيبك للمهاجر المستثمر (QIIP) من البرنامج الأكثر شعبية في كندا، و يعتبر الخيار الأفضل للمتقدمين المؤهلين الذين ينشدون الإقامة الدائمة الكندية

عرض المزيد

اكتشافات جديدة في مجال الاستدامة الاقتصادية قد تدفع الحكومة الفدرالية الكندية توسيع وإعادة تكوين برامج الإقامة الدائمة التي تركز على الاستثمار في الأعمال التجارية وتقديم الفرص للمواطنين الأجانب. في السنوات الأخيرة، خفضت وألغت الحكومة الكندية عدد من البرامج منها برنامج الحكومة الكندية للمهاجر المستثمر( FIIP) وبرنامج الحكومة الكندية لهجرة أصحاب المشاريع والمقاولين .

عرض المزيد

برامج المرشح الإقليمي تم تصميمها من قبل كل مقاطعة لجذب المقاولين وأصحاب الاعمال للترشيح في الحصول على الإقامة الكندية

عرض المزيد