مع اكتساب الجنسية والجوازات الكاريبية شعبية عالمية ، تزايدة جهود جزيرة التوأم سانت كيتس ونيفيس ليس فقط لإكتساب رتبة افضل في سوق الجنسية (المواطنة) عن طريق الاستثمار (CBI)، ولكن للسيطرة على الصناعة باعتبارها " الدرجة البلاتينية ".
وعندما يتعلق الأمر بخطط الجنسية (المواطنة) عن طريق الاستثمار في منطقة البحر الكاريبي(CBI)، تحتفظ سانت كيتس ونيفيس باللقب باعتبارها الأقدم وسط منافسيها ، حيث تم إطلاق هذا البرنامج فى عام 1984 من قبل حكومة سانت كيتس ونيفيس لجذب الاستثمار الاجنبي وذلك للمساعدة فى تنمية اقتصاد الدولة،حيث يمكن للمتقدمين الاختيار بين طريقين للاستثمار في إطار البرنامج هما: مؤسسة تنويع صناعة السكر (SIDF)، والاستثمار في العقارات المعتمدة في مقابل أن يتم منح المتقدمين الناجحين وأسرهم المباشرين الجنسية الثانية لسانت كيتس ونيفيس.
بالرغم من ذلك، واجه البرنامج عددا من النكسات والانتقادات على مدى السنوات العديدة الماضية حول نزاهته، حيث تعهد رئيس وزراء سانت كيتس و نيفيس تيموثي هاريس تعهدا صارما بتحسين ذلك منذ إستلامه الحكومة في عام 2015.
وفقا لهاريس، فإن الحكومة وبرنامج الجنسية (المواطنة) عن طريق الإستثمار في الجزيرة يعملان معا بروح إيجابية لضمان نجاحها، حيث بدأت هذه الجهود التعاونية فيان تثمر بالفعل بين دول منطقة البحر الكاريبي، من خلال جواز سفر سانت كيتس ونيفيس والذي يحتل المرتبة الأولى في منظمة دول شرق البحر الكاريبي (OECS) ومجموعة البحر الكاريبي (CARICOM) ، حيث أثر هذا التحسن أيضا على الترتيب العالمي للجزيرة لعام 2017، مما صنف جواز سفر سانت كيتس ونيفيس بين أفضل 50 على ترتيب جوازات السفر في العالم.
صرح السيد هاريس في أخر خطاب للدولة بالتأكيد أن موقف الإدارة الأكثر شفافية وتعاونية يعتبر "اسلوب ذو مسؤولية وتشاركية" هو اللازم لمواجهة سياسات الحكومة السابقة، للاتفاق مع الجهود المشتركة للدولة لإصلاح وتحسين برنامج الجنسية (المواطنة) عن طريق الاستثمار في الدولة.
تتضمن جهود الإصلاح للسيد لهاريس بالاجتماع مع الشركاء الدوليين لإعادة تقييم الطلبات التي تم منحها، والتي بلغ عددها بالآلاف،ويدير هذه العملية شركة إيبسا الدولية (IPSA International)، وهي شركة مثابرة مهنية معينة من قبل حكومة سانت كيتس ونيفيس، والمكلفة بتحديد الطلبات التي تحتوي على مشاكل وإجراء التصحيحات اللازمة لها .
كما اشار السيد هاريس، "لقد نفذنا جميع الإصلاحات التي اقترحتها إيبسا [...] وقمنا بتعيين شركات جديدة ذو سمعة دولية معروفة للتدقيق الأمني [...] ، حيث زادت الشراكات مع الحكومات مثل الولايات المتحدة ،والمملكة المتحدة، وكندا ،و الاتحاد الأوروبي [...] وأشاد بالثناء من صندوق النقد الدولي (IMF)، ومصرف التنمية الآسيوي (CDB)، والمجلس الأوروبي للتنسيق الإجتماعي (ECCB)، والشركاء الدوليين الآخرين. "
وبالفعل فان مساعي رئيس الوزراء هاريس لإصلاح برنامج سانت كيتس ونيفيس للجنسية (المواطنة) عن طريق الاستثمار قد تم ملاحظته من قبل المنظمات الدولية ذات السمعة الطيبة، ففي بيان صدر مؤخرا اشاد صندوق النقد الدولى بتدابير الاصلاح فى دول البحر الكاريبي بالذكر "عززت سلطات سانت كيتس نيفيس عملية العناية الواجبة لبرنامج الجنسية (المواطنة) عن طريق الاستثمار مصادر مختصة وتعاون عالمي، حيث أن ذلك ضروري للحد من مخاطر السلامة والأمن، والحفاظ على مصداقية البرنامج، وتجنب الإنحدار إلى الأسفل ".
كما تجدر الاشارة الى ان ادارة الرئيس هاريس تتخذ الخطوات الصحيحة اللازمة لتنفيد خططه لجعل سانت كيتس ونيفيس " منطقة الأغنياء" من بين مناطق البحر الكاريبي، في حين أنه يعتبر برنامج أنتيغوا وبربودا للجنسية (المواطنة) عن طريق الاستثمار خيارا رائدا لأصحاب الثروات الأجانب للحصول على جنسية (مواطنة) وجواز سفر ثاني، فإن المعايير المحسنة والتغيير الإداري في سانت كيتس ونيفيس قد تكون كافية لترتيب الدولة كمنافس للوجهات المفضلة.
مع ملاحظة ازدياد الاهتمام العربي في برنامج سانت كيتس ونيفيس للجنسية (المواطنة) عن طريق الاستثمار على مر السنين.
لمزيد من المعلومات حول برنامج سانت كيتس ونيفيس للحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار، الرجاء انقر هنا .
لتصفح جدول برامج الحصول على الجنسية و الاقامة من خلال الاستثمار في العقارات، الرجاء انقر هنا .
لمزيد من المعلومات، يرجى تعبئة نموذج التقييم المجاني الخاص بنا ومعرفة ما إذا كنت مؤهلاً لتقديم طلب.
وعندما يتعلق الأمر بخطط الجنسية (المواطنة) عن طريق الاستثمار في منطقة البحر الكاريبي(CBI)، تحتفظ سانت كيتس ونيفيس باللقب باعتبارها الأقدم وسط منافسيها ، حيث تم إطلاق هذا البرنامج فى عام 1984 من قبل حكومة سانت كيتس ونيفيس لجذب الاستثمار الاجنبي وذلك للمساعدة فى تنمية اقتصاد الدولة،حيث يمكن للمتقدمين الاختيار بين طريقين للاستثمار في إطار البرنامج هما: مؤسسة تنويع صناعة السكر (SIDF)، والاستثمار في العقارات المعتمدة في مقابل أن يتم منح المتقدمين الناجحين وأسرهم المباشرين الجنسية الثانية لسانت كيتس ونيفيس.
بالرغم من ذلك، واجه البرنامج عددا من النكسات والانتقادات على مدى السنوات العديدة الماضية حول نزاهته، حيث تعهد رئيس وزراء سانت كيتس و نيفيس تيموثي هاريس تعهدا صارما بتحسين ذلك منذ إستلامه الحكومة في عام 2015.
وفقا لهاريس، فإن الحكومة وبرنامج الجنسية (المواطنة) عن طريق الإستثمار في الجزيرة يعملان معا بروح إيجابية لضمان نجاحها، حيث بدأت هذه الجهود التعاونية فيان تثمر بالفعل بين دول منطقة البحر الكاريبي، من خلال جواز سفر سانت كيتس ونيفيس والذي يحتل المرتبة الأولى في منظمة دول شرق البحر الكاريبي (OECS) ومجموعة البحر الكاريبي (CARICOM) ، حيث أثر هذا التحسن أيضا على الترتيب العالمي للجزيرة لعام 2017، مما صنف جواز سفر سانت كيتس ونيفيس بين أفضل 50 على ترتيب جوازات السفر في العالم.
صرح السيد هاريس في أخر خطاب للدولة بالتأكيد أن موقف الإدارة الأكثر شفافية وتعاونية يعتبر "اسلوب ذو مسؤولية وتشاركية" هو اللازم لمواجهة سياسات الحكومة السابقة، للاتفاق مع الجهود المشتركة للدولة لإصلاح وتحسين برنامج الجنسية (المواطنة) عن طريق الاستثمار في الدولة.
تتضمن جهود الإصلاح للسيد لهاريس بالاجتماع مع الشركاء الدوليين لإعادة تقييم الطلبات التي تم منحها، والتي بلغ عددها بالآلاف،ويدير هذه العملية شركة إيبسا الدولية (IPSA International)، وهي شركة مثابرة مهنية معينة من قبل حكومة سانت كيتس ونيفيس، والمكلفة بتحديد الطلبات التي تحتوي على مشاكل وإجراء التصحيحات اللازمة لها .
كما اشار السيد هاريس، "لقد نفذنا جميع الإصلاحات التي اقترحتها إيبسا [...] وقمنا بتعيين شركات جديدة ذو سمعة دولية معروفة للتدقيق الأمني [...] ، حيث زادت الشراكات مع الحكومات مثل الولايات المتحدة ،والمملكة المتحدة، وكندا ،و الاتحاد الأوروبي [...] وأشاد بالثناء من صندوق النقد الدولي (IMF)، ومصرف التنمية الآسيوي (CDB)، والمجلس الأوروبي للتنسيق الإجتماعي (ECCB)، والشركاء الدوليين الآخرين. "
وبالفعل فان مساعي رئيس الوزراء هاريس لإصلاح برنامج سانت كيتس ونيفيس للجنسية (المواطنة) عن طريق الاستثمار قد تم ملاحظته من قبل المنظمات الدولية ذات السمعة الطيبة، ففي بيان صدر مؤخرا اشاد صندوق النقد الدولى بتدابير الاصلاح فى دول البحر الكاريبي بالذكر "عززت سلطات سانت كيتس نيفيس عملية العناية الواجبة لبرنامج الجنسية (المواطنة) عن طريق الاستثمار مصادر مختصة وتعاون عالمي، حيث أن ذلك ضروري للحد من مخاطر السلامة والأمن، والحفاظ على مصداقية البرنامج، وتجنب الإنحدار إلى الأسفل ".
كما تجدر الاشارة الى ان ادارة الرئيس هاريس تتخذ الخطوات الصحيحة اللازمة لتنفيد خططه لجعل سانت كيتس ونيفيس " منطقة الأغنياء" من بين مناطق البحر الكاريبي، في حين أنه يعتبر برنامج أنتيغوا وبربودا للجنسية (المواطنة) عن طريق الاستثمار خيارا رائدا لأصحاب الثروات الأجانب للحصول على جنسية (مواطنة) وجواز سفر ثاني، فإن المعايير المحسنة والتغيير الإداري في سانت كيتس ونيفيس قد تكون كافية لترتيب الدولة كمنافس للوجهات المفضلة.
مع ملاحظة ازدياد الاهتمام العربي في برنامج سانت كيتس ونيفيس للجنسية (المواطنة) عن طريق الاستثمار على مر السنين.
لمزيد من المعلومات حول برنامج سانت كيتس ونيفيس للحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار، الرجاء انقر هنا .
لتصفح جدول برامج الحصول على الجنسية و الاقامة من خلال الاستثمار في العقارات، الرجاء انقر هنا .
لمزيد من المعلومات، يرجى تعبئة نموذج التقييم المجاني الخاص بنا ومعرفة ما إذا كنت مؤهلاً لتقديم طلب.