عندما يتعلق الأمر بالثروة، يمكن للأشخاص ذوي الثروات العالية الحصول على أي شيء تقريبا، بما في ذلك الجنسية (المواطنة) وجواز سفر ثاني. إن الحصول على الجنسية (المواطنة) الثانية هذه الأيام في منطقة البحر الكاريبي أو أوروبا من خلال برامج الجنسية (المواطنة) عن طريق الإستثمار هو ما يفعله الأثرياء للغاية بالضبط.
من المعروف أنه يجب قضاء عدة سنوات على الأقل في دولة أجنبية قبل السماح للتقدم بطلب الحصول على جنسية (مواطنة) تلك الدولة. لكن لأولئك الذين يستطيعون تحمل تكاليفها، فإن الأشخاص من جميع أنحاء العالم يستثمرون في اقتصاد دولة اخرى في مقابل حصول المستثمر وأسرته المباشرة على الجنسية (المواطنة) وجواز سفر ثاني. اعتمادا على الدولة المختارة، تمنح الجنسية (المواطنة) وجواز السفر الثاني عددا من الامتيازات التي تشمل حرية سفر أكبر، والحصول على رعاية صحية أفضل، ومزايا ضريبية، وليس لدى أي حكومة سلطة حصرية على مصيرك أو صافي ثروتك.
إكتسبت برامج الجنسية (المواطنة) عن طريق الإستثمار خلال السنوات السابقة شعبية كبيرة بين أصحاب الثروات. هناك عدة أسباب لإختيار الشخص جنسية (مواطنة) وجواز سفر ثاني، سواء كان ذلك لإيجاد حلول لتقيد السفر من بلد الإقامة أو لتجنب التغيرات في الاتجاهات والآراء السياسية المتعلقة بالهجرة. أيا كان السبب، يتجه المستثمرين بأعداد أكبر من أي وقت مضى إلى الجنسية (المواطنة) وجوازات السفر الثانية المقدمة من دول المنطقة الكاريبية والأوروبية.
بالنسبة لأولئك الباحثين للحصول على جنسية (مواطنة) وجواز سفر ثاني، قد يصبح ذلك من المهام الأساسية التي تأتي مرة واحدة في الحياة، وبالتالي هذا أمرٌ شديد الأهمية. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر الجنسية (المواطنة) الثانية تأمين قيم في حال حدوث اضطرابات عامة، وفوضى سياسية، ودعاوى قضائية كبيرة، وانهيار إقتصادي مالي. كان الربيع العربي من أكثر الحالات المثيرة للإعجاب المبينة كيف أن جوازات السفر الثانية قد انقذت أشخاص، وأموال، وأسر. إن الحصول على الجنسية (المواطنة) المزدوجة وجواز سفر الثانية لبعض مواطني الشرق الأوسط أمر أساسي بمثابة سياسة التأمين على الحياة.
الجنسية (المواطنة) وجوازات السفر الثانية الكاريبية
يعتمد إختيار المكان المناسب للحصول على الجنسية (المواطنة) وجوازات السفر الثانية على ما تحاول تحقيقه. فإذا كنت تسعى للحصول على جنسية (مواطنة) وجواز سفر ثاني مقابل مبلغ استثمار منخفض، فإن برنامج الجنسية (المواطنة) الكاريبية عن طريق الاستثمار المقدم في سانت لوشيا أو كومنولث دومينيكا هو الخيار العملي. يمكن أن يحصل المستثمرون الأجانب بسعر منخفض يبلغ 100,000 دولار أمريكي على جنسية (مواطنة) وجواز سفر ثاني من سانت لوشيا أو دومينيكا خلال ثلاثة إلى أربعة أشهر دون الوصول إلى كلاهما. في الواقع، لا يوجد لأي من برامج الجنسية (المواطنة) الكاريبية عن طريق الاستثمارمتطلبات إقامة صارمة للحفاظ على الجنسية. *
من الناحية الواقعية، غالبا ما ينظر الأجانب إلى الجنسية (المواطنة) وجوازات السفر الثانية الكاريبية على أنها نوع سياسة تأمين على الحياة، فعلياً تعتبر كوثيقة سفر توفر قدرا أكبر من التنقل أو كخطة احتياطية في أسوأ الأوضاع. يكون بشكل عام لدى حاملي جواز السفر الكاريبي أيضا حرية السفر بدون تأشيرة إلى أكثر من 100 دولة في العالم، بما في ذلك المملكة المتحدة ومنطقة الشنغن. بالإضافة إلى ذلك، توفر بعض الدول الجزرية مثل سانت لوشيا لحاملي جوازات السفر الحق الإقامة في أي من الأربعة عشر(14) ولاية في إطار المجتمع الكاريبي (CARICOM). عندما يتعلق الأمر في الجنسية (المواطنة) وجوازات السفر الثانية بأسعار معقولة، إن منطقة البحر الكاريبي هي الجنة الاستوائية التي تبحث عنها.
* يتطلب برنامج أنتيغوا وبربودا للحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار المكوث في أنتيغوا وبربودا مدة خمسة أيام فقط خلال مدة خمسة أعوام.
الجنسية (المواطنة) وجوازات السفر الثانية الأوروبية
إن جزر الجنة الإستوائية لا تثير إهتمام الجميع. تعتبر أوروبا بالنسبة للأصحاب الثروات هي الوجهة المختارة للحصول على الجنسية (المواطنة) وجواز سفر ثاني. في عدة دول أوروبية مثل مالطا وقبرص، يمكن الحصول على الجنسية (المواطنة) وجواز سفر ثاني من خلال إستثمار مبلغ 1.5 مليون يورو أو 2 مليون يورو في إقتصاد الدولة. بالرغم من أن قيمة الإستثمار في برامج الجنسية (المواطنة) الأوروبية عن طريق الإستثمار عالية جداً، يحصل حاملي جواز سفر الاتحاد الأوروبي (EU) على عدد من الفوائد غير مقدمة من دول منطقة البحر الكاريبي. من هذه الفوائد حرية السفر بدون تأشيرة إلى أكثر من 150 دولة حول العالم، والحصول على أفضل رعاية صحية وتعليم في أوروبا، والحق في الإقامة أو العمل أو الدراسة في أي من دول الاتحاد الأوروبي 28 مع القليل من القيود.**
على غرار نظرائهم في دول البحر الكاريبي، عدم تطلب برامج الجنسية (المواطنة) الأوروبية عن طريق الإستثمار الإقامة الفعلية بمجرد الحصول على الجنسية (المواطنة)، ولا تتطلب الإقامة الفعلية للمحافظة عليها. على سبيل المثال، بمقدور أصحاب الجواز القبرصي توريث جنسيتهم الأوروبية إلى الأجيال القادمة.
** بمقدور مواطني (ذوي الجنسية) الاتحاد الأوروبي الإقامة بصورة قانونية في أي من دول الاتحاد الأوروبي لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر دون أي قيود أو متطلبات إلا وجود جواز سفر صالح للاتحاد الأوروبي.
الخلاصة
اكتسبت برامج الجنسية (المواطنة) الكاريبية والأوروبية عن طريق الإستثمار شعبية كبيرة بين أصحاب الثروات العالية الأجانب في العالم. إن الخطوة الأولى تكمن في دراسة الخيارات للحصول على الجنسية (المواطنة) وجواز سفر ثاني في منطقة البحر الكاريبي أو أوروبا استنادا إلى الظروف والأهداف العامة. فإن اتخاذ قرار بشأن ما أفضل جنسية (مواطنة) وجواز السفر لك ولعائلتك يعتمد على عدد من العوامل بما في ذلك (على سبيل المثال لا الحصر): غايات الهجرة، والقدرة على تحمل التكاليف، وزيادة حرية السفر، والأسباب الاجتماعية والسياسية، ولضمان سلامة أسرتك، والعديد من الأسباب.
من الجدير بالذكر أن هنالك عدد قليل جدا من الدول التي تطبق خيار المسار السريع لبرنامج التجنيس. أيضا هناك دول تدعم بالفعل برامج الجنسية (المواطنة) الفورية التي تمنح الجنسية للأجانب على أسس كل حالة بإنفراد مقابل مساهمة معينة في اقتصاد الدولة. مع ذلك، فلا يتم الإعلان والتعريف عنها كبرنامج حكومي. هذا ليس بمستوى اشارة تحذيرية بالنسبة لمقدم الطلب، ولكن يجب العلم بأن البرامج الغير موضوعة بشكل قانوني قد تكون تحت المجهر بعد خروج حزب معين أو مسؤولين بارزين معينين بترويج الجنسية (المواطنة)، حيث يمكن تغيير وإلغاء سياستهم وجداول أعمالهم ضد القانون. وبالتالي، يمكن إلغاء سير جوازات السفر الصادرة من قبلهم بشكل كامل.
إن كنت بحاجة إلى المساعدة في برامج الجنسية (المواطنة) الرسمية، اتصل بمكتبنا اليوم لمناقشة الجنسية (المواطنة) الثانية وحلول جواز السفر لك ولعائلتك أو للإجابة على أية أسئلة لديكم حول برامج الجنسية (المواطنة) عن طريق الاستثمار في منطقة البحر الكاريبي أو في أوروبا.
لمزيد من المعلومات عن برامج الحصول على الجنسية عن طربق الاستثمار, أنقر هنا .
لتصفح جدول المقارنة بين برامج الحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار, أنقر هنا .
لمزيد من المعلومات, يرجى تعبئة نموذج التقييم المجاني الخاص بنا إنفست فيزا ومعرفة ما إذا كنت مؤهلاً لتقديم طلب .
من المعروف أنه يجب قضاء عدة سنوات على الأقل في دولة أجنبية قبل السماح للتقدم بطلب الحصول على جنسية (مواطنة) تلك الدولة. لكن لأولئك الذين يستطيعون تحمل تكاليفها، فإن الأشخاص من جميع أنحاء العالم يستثمرون في اقتصاد دولة اخرى في مقابل حصول المستثمر وأسرته المباشرة على الجنسية (المواطنة) وجواز سفر ثاني. اعتمادا على الدولة المختارة، تمنح الجنسية (المواطنة) وجواز السفر الثاني عددا من الامتيازات التي تشمل حرية سفر أكبر، والحصول على رعاية صحية أفضل، ومزايا ضريبية، وليس لدى أي حكومة سلطة حصرية على مصيرك أو صافي ثروتك.
إكتسبت برامج الجنسية (المواطنة) عن طريق الإستثمار خلال السنوات السابقة شعبية كبيرة بين أصحاب الثروات. هناك عدة أسباب لإختيار الشخص جنسية (مواطنة) وجواز سفر ثاني، سواء كان ذلك لإيجاد حلول لتقيد السفر من بلد الإقامة أو لتجنب التغيرات في الاتجاهات والآراء السياسية المتعلقة بالهجرة. أيا كان السبب، يتجه المستثمرين بأعداد أكبر من أي وقت مضى إلى الجنسية (المواطنة) وجوازات السفر الثانية المقدمة من دول المنطقة الكاريبية والأوروبية.
بالنسبة لأولئك الباحثين للحصول على جنسية (مواطنة) وجواز سفر ثاني، قد يصبح ذلك من المهام الأساسية التي تأتي مرة واحدة في الحياة، وبالتالي هذا أمرٌ شديد الأهمية. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر الجنسية (المواطنة) الثانية تأمين قيم في حال حدوث اضطرابات عامة، وفوضى سياسية، ودعاوى قضائية كبيرة، وانهيار إقتصادي مالي. كان الربيع العربي من أكثر الحالات المثيرة للإعجاب المبينة كيف أن جوازات السفر الثانية قد انقذت أشخاص، وأموال، وأسر. إن الحصول على الجنسية (المواطنة) المزدوجة وجواز سفر الثانية لبعض مواطني الشرق الأوسط أمر أساسي بمثابة سياسة التأمين على الحياة.
الجنسية (المواطنة) وجوازات السفر الثانية الكاريبية
يعتمد إختيار المكان المناسب للحصول على الجنسية (المواطنة) وجوازات السفر الثانية على ما تحاول تحقيقه. فإذا كنت تسعى للحصول على جنسية (مواطنة) وجواز سفر ثاني مقابل مبلغ استثمار منخفض، فإن برنامج الجنسية (المواطنة) الكاريبية عن طريق الاستثمار المقدم في سانت لوشيا أو كومنولث دومينيكا هو الخيار العملي. يمكن أن يحصل المستثمرون الأجانب بسعر منخفض يبلغ 100,000 دولار أمريكي على جنسية (مواطنة) وجواز سفر ثاني من سانت لوشيا أو دومينيكا خلال ثلاثة إلى أربعة أشهر دون الوصول إلى كلاهما. في الواقع، لا يوجد لأي من برامج الجنسية (المواطنة) الكاريبية عن طريق الاستثمارمتطلبات إقامة صارمة للحفاظ على الجنسية. *
من الناحية الواقعية، غالبا ما ينظر الأجانب إلى الجنسية (المواطنة) وجوازات السفر الثانية الكاريبية على أنها نوع سياسة تأمين على الحياة، فعلياً تعتبر كوثيقة سفر توفر قدرا أكبر من التنقل أو كخطة احتياطية في أسوأ الأوضاع. يكون بشكل عام لدى حاملي جواز السفر الكاريبي أيضا حرية السفر بدون تأشيرة إلى أكثر من 100 دولة في العالم، بما في ذلك المملكة المتحدة ومنطقة الشنغن. بالإضافة إلى ذلك، توفر بعض الدول الجزرية مثل سانت لوشيا لحاملي جوازات السفر الحق الإقامة في أي من الأربعة عشر(14) ولاية في إطار المجتمع الكاريبي (CARICOM). عندما يتعلق الأمر في الجنسية (المواطنة) وجوازات السفر الثانية بأسعار معقولة، إن منطقة البحر الكاريبي هي الجنة الاستوائية التي تبحث عنها.
* يتطلب برنامج أنتيغوا وبربودا للحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار المكوث في أنتيغوا وبربودا مدة خمسة أيام فقط خلال مدة خمسة أعوام.
الجنسية (المواطنة) وجوازات السفر الثانية الأوروبية
إن جزر الجنة الإستوائية لا تثير إهتمام الجميع. تعتبر أوروبا بالنسبة للأصحاب الثروات هي الوجهة المختارة للحصول على الجنسية (المواطنة) وجواز سفر ثاني. في عدة دول أوروبية مثل مالطا وقبرص، يمكن الحصول على الجنسية (المواطنة) وجواز سفر ثاني من خلال إستثمار مبلغ 1.5 مليون يورو أو 2 مليون يورو في إقتصاد الدولة. بالرغم من أن قيمة الإستثمار في برامج الجنسية (المواطنة) الأوروبية عن طريق الإستثمار عالية جداً، يحصل حاملي جواز سفر الاتحاد الأوروبي (EU) على عدد من الفوائد غير مقدمة من دول منطقة البحر الكاريبي. من هذه الفوائد حرية السفر بدون تأشيرة إلى أكثر من 150 دولة حول العالم، والحصول على أفضل رعاية صحية وتعليم في أوروبا، والحق في الإقامة أو العمل أو الدراسة في أي من دول الاتحاد الأوروبي 28 مع القليل من القيود.**
على غرار نظرائهم في دول البحر الكاريبي، عدم تطلب برامج الجنسية (المواطنة) الأوروبية عن طريق الإستثمار الإقامة الفعلية بمجرد الحصول على الجنسية (المواطنة)، ولا تتطلب الإقامة الفعلية للمحافظة عليها. على سبيل المثال، بمقدور أصحاب الجواز القبرصي توريث جنسيتهم الأوروبية إلى الأجيال القادمة.
** بمقدور مواطني (ذوي الجنسية) الاتحاد الأوروبي الإقامة بصورة قانونية في أي من دول الاتحاد الأوروبي لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر دون أي قيود أو متطلبات إلا وجود جواز سفر صالح للاتحاد الأوروبي.
الخلاصة
اكتسبت برامج الجنسية (المواطنة) الكاريبية والأوروبية عن طريق الإستثمار شعبية كبيرة بين أصحاب الثروات العالية الأجانب في العالم. إن الخطوة الأولى تكمن في دراسة الخيارات للحصول على الجنسية (المواطنة) وجواز سفر ثاني في منطقة البحر الكاريبي أو أوروبا استنادا إلى الظروف والأهداف العامة. فإن اتخاذ قرار بشأن ما أفضل جنسية (مواطنة) وجواز السفر لك ولعائلتك يعتمد على عدد من العوامل بما في ذلك (على سبيل المثال لا الحصر): غايات الهجرة، والقدرة على تحمل التكاليف، وزيادة حرية السفر، والأسباب الاجتماعية والسياسية، ولضمان سلامة أسرتك، والعديد من الأسباب.
من الجدير بالذكر أن هنالك عدد قليل جدا من الدول التي تطبق خيار المسار السريع لبرنامج التجنيس. أيضا هناك دول تدعم بالفعل برامج الجنسية (المواطنة) الفورية التي تمنح الجنسية للأجانب على أسس كل حالة بإنفراد مقابل مساهمة معينة في اقتصاد الدولة. مع ذلك، فلا يتم الإعلان والتعريف عنها كبرنامج حكومي. هذا ليس بمستوى اشارة تحذيرية بالنسبة لمقدم الطلب، ولكن يجب العلم بأن البرامج الغير موضوعة بشكل قانوني قد تكون تحت المجهر بعد خروج حزب معين أو مسؤولين بارزين معينين بترويج الجنسية (المواطنة)، حيث يمكن تغيير وإلغاء سياستهم وجداول أعمالهم ضد القانون. وبالتالي، يمكن إلغاء سير جوازات السفر الصادرة من قبلهم بشكل كامل.
إن كنت بحاجة إلى المساعدة في برامج الجنسية (المواطنة) الرسمية، اتصل بمكتبنا اليوم لمناقشة الجنسية (المواطنة) الثانية وحلول جواز السفر لك ولعائلتك أو للإجابة على أية أسئلة لديكم حول برامج الجنسية (المواطنة) عن طريق الاستثمار في منطقة البحر الكاريبي أو في أوروبا.
لمزيد من المعلومات عن برامج الحصول على الجنسية عن طربق الاستثمار, أنقر هنا .
لتصفح جدول المقارنة بين برامج الحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار, أنقر هنا .
لمزيد من المعلومات, يرجى تعبئة نموذج التقييم المجاني الخاص بنا إنفست فيزا ومعرفة ما إذا كنت مؤهلاً لتقديم طلب .