ان عالم التكنولوجيا في تطور مستمر، لذلك لم يكن مفاجئا أن معالجة طلبات الهجرة ستتتحرك نحو النظام الآلي، في الواقع هذا هو بالضبط الذي تم تطويره في مقاطعة أوتاوا .
منذ عام 2014، كان نظام " التحليلات التنبؤية " يوفر التقييمات لتقديم الطلبات في الأعمال من إدارة الهجرة الكندية.
في حين لا تزال إجراءات استعراض الطلبات يدويا، فإن نظام الحوسبة الآلي سوف يساعد في نهاية المطاف الى اتخاذ بعض القرارات التي يقوم بها حاليا موظفي الهجرة .
وفقا للمسؤولين، فان الفكرة من وراء النظام الآلي هو ليس فقط للمساعدة على تخفيف التراكمات على النظام الحالي وتأخير معالجة الطلبات ، ولكن للكشف عن اي معلومات احتيالية أو علامات استفهام ممكن ان تكون في الطلب،حيث ان تحليل الكمبيوتر يساعد في تحديد قبول أو رفض طلبات الافراد .
النقطة المحورية في تطوير النظام الآلي حتى يتم تحديد ما إذا كان يعتبر نظام ذو مخاطر مرتفعة أو منخفضة مع استخدام أجهزة الكمبيوتر،حيث يمكن لنظام التحليلات التنبؤية تقييم الآلاف من الطلبات التي تم معالجتها، بما في ذلك نتائج الطلبات.
تعتبر هذه المعطيات في هذا الاسلوب هي "علم" من قبل أجهزة الكمبيوترعلى غرار الأساليب المستخدمة من قبل مسؤولي الهجرة .
وقد صرحة المتحدثة الرسمية باسم الوزارة ، معالي ليندسي ويمب ، ان الهدف الاساسي للمشروع هو "تحسين خدمة العملاء وزيادة الكفاءة التشغيلية من خلال خفض أوقات المعالجة مع تعزيز نزاهة البرنامج" .
على الرغم من أن المشروع تلقى الدعم من الحكومة في أوائل عام 2013، الاان صنع القرار المحوسب بعيد كل البعد عن التنفيذ .
ان الخيار لاستخدام هذا النظام مرة واحدة ، يجب أولا الخضوع لاختبارات شاملة لضمان الدقة.
إن استخدام نظام التحليلات التنبؤية لطلبات الهجرة سوف يكون أكبر تغيير لمعالجة الطلبات منذ ظهور الإنترنت ، والتي عادة ما تستغرق عدة أسابيع،وقد تصل الى شهور، بينما سوف تستغرق مجرد أيام باستخدام النظام الآلي .
اضافة الى ذلك، فإن النظام سوف يوفربرنامج أكثر اقتصادا في معالجة طلبات الهجرة ، حيث أن أوتاوا ليست اول حكومة تستخدم الذكاء الاصطناعي للكشف عن اي علامات استفهام .
حاليا تستخدم دائرة ضريبة الدخل في كندا نظام صنع القرار التي تديرها اجهزة الكمبيوترات، والتي اثبتت فاعليتها مع الوقت من حيث التكلفة. ومع ذلك، فقد أكدت ليندسي ويمب ان هذا المشروع في أوتاوا له حدود في المشاركة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي، مشيرة الى ان القرار البشري سيظل دائما جزءا لا يتجزأ من عمليات التقييم .
بالنسبة لمستقبل معالجة الطلبات، تفضل ويمب استخدام مصطلحات مثل "نهج تدريجي" عند مناقشة خطط الإدارة. وبالمثل، يصف السيد أندرو غريفيث ، المدير العام السابق لوزارة الهجرة، ان استخدام التكنولوجيا المتطورة، واحد من الفوائد التي يمكن أن نستفيد منها في معالجة طلبات الهجرة. ومع ذلك، أعرب السيد غريفيث عن قلقه إزاء أنواع نظام الحلول الحسابية التي يتم استخدامها في النظام الآلي سواء ترسيخ أو عدم التحيز جزءا لا يتجزأ، من شأنها خلق عقبات إضافية للمتقدمين.
واعلن السيد غريفيث " ان اثنان من الموظفين ينظروا الى الطلب بطرق مختلفة، وان الآلة سوف تخفق في الأشياء التي التقتها الموظفين ،وما زلت أشعر انه من الأفضل أن تكون نظرة الموظف في كل ملف هجرة. المهم هي ثقة الجمهور، وإذا خسر الكنديين الثقة في النظام، فان دعمهم للهجرة سوف ينخفض" .
ولا يزال الدعم لهجرة الاستثمارات إلى كندا محورمستقبل البلاد من خلال نموالأعمال التجارية والتنمية ، ومع بلوغ السكان الاصليين سن التقاعد، فان كندا لا تستطيع أن تفوت عليها فرص جذب رؤوس الأموال الأجنبية ورجال الأعمال المؤهلين بسبب أخطاء تعسفية داخل النظام الآلي .
اذن الحصول على أرقام صحيحة، هو المفتاح لنجاح المشروع.
كما أعلن السيد ويمب الى انه لم يتم تحديد المبلغ المرصود في الميزانية لتنميتها، وغيرها من "مبالغ متواضعة"مخصصة للمحللين العاملين في المشروع .
لمزيد من المعلومات حول برامج الهجرة الكندية ، انقر هنا.
لمزيد من المعلومات، يرجى تعبئة نموذج التقييم المجاني الخاص بنا إنفست فيزا ومعرفة ما إذا كنت مؤهلاً لتقديم طلب،
منذ عام 2014، كان نظام " التحليلات التنبؤية " يوفر التقييمات لتقديم الطلبات في الأعمال من إدارة الهجرة الكندية.
في حين لا تزال إجراءات استعراض الطلبات يدويا، فإن نظام الحوسبة الآلي سوف يساعد في نهاية المطاف الى اتخاذ بعض القرارات التي يقوم بها حاليا موظفي الهجرة .
وفقا للمسؤولين، فان الفكرة من وراء النظام الآلي هو ليس فقط للمساعدة على تخفيف التراكمات على النظام الحالي وتأخير معالجة الطلبات ، ولكن للكشف عن اي معلومات احتيالية أو علامات استفهام ممكن ان تكون في الطلب،حيث ان تحليل الكمبيوتر يساعد في تحديد قبول أو رفض طلبات الافراد .
النقطة المحورية في تطوير النظام الآلي حتى يتم تحديد ما إذا كان يعتبر نظام ذو مخاطر مرتفعة أو منخفضة مع استخدام أجهزة الكمبيوتر،حيث يمكن لنظام التحليلات التنبؤية تقييم الآلاف من الطلبات التي تم معالجتها، بما في ذلك نتائج الطلبات.
تعتبر هذه المعطيات في هذا الاسلوب هي "علم" من قبل أجهزة الكمبيوترعلى غرار الأساليب المستخدمة من قبل مسؤولي الهجرة .
وقد صرحة المتحدثة الرسمية باسم الوزارة ، معالي ليندسي ويمب ، ان الهدف الاساسي للمشروع هو "تحسين خدمة العملاء وزيادة الكفاءة التشغيلية من خلال خفض أوقات المعالجة مع تعزيز نزاهة البرنامج" .
على الرغم من أن المشروع تلقى الدعم من الحكومة في أوائل عام 2013، الاان صنع القرار المحوسب بعيد كل البعد عن التنفيذ .
ان الخيار لاستخدام هذا النظام مرة واحدة ، يجب أولا الخضوع لاختبارات شاملة لضمان الدقة.
إن استخدام نظام التحليلات التنبؤية لطلبات الهجرة سوف يكون أكبر تغيير لمعالجة الطلبات منذ ظهور الإنترنت ، والتي عادة ما تستغرق عدة أسابيع،وقد تصل الى شهور، بينما سوف تستغرق مجرد أيام باستخدام النظام الآلي .
اضافة الى ذلك، فإن النظام سوف يوفربرنامج أكثر اقتصادا في معالجة طلبات الهجرة ، حيث أن أوتاوا ليست اول حكومة تستخدم الذكاء الاصطناعي للكشف عن اي علامات استفهام .
حاليا تستخدم دائرة ضريبة الدخل في كندا نظام صنع القرار التي تديرها اجهزة الكمبيوترات، والتي اثبتت فاعليتها مع الوقت من حيث التكلفة. ومع ذلك، فقد أكدت ليندسي ويمب ان هذا المشروع في أوتاوا له حدود في المشاركة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي، مشيرة الى ان القرار البشري سيظل دائما جزءا لا يتجزأ من عمليات التقييم .
بالنسبة لمستقبل معالجة الطلبات، تفضل ويمب استخدام مصطلحات مثل "نهج تدريجي" عند مناقشة خطط الإدارة. وبالمثل، يصف السيد أندرو غريفيث ، المدير العام السابق لوزارة الهجرة، ان استخدام التكنولوجيا المتطورة، واحد من الفوائد التي يمكن أن نستفيد منها في معالجة طلبات الهجرة. ومع ذلك، أعرب السيد غريفيث عن قلقه إزاء أنواع نظام الحلول الحسابية التي يتم استخدامها في النظام الآلي سواء ترسيخ أو عدم التحيز جزءا لا يتجزأ، من شأنها خلق عقبات إضافية للمتقدمين.
واعلن السيد غريفيث " ان اثنان من الموظفين ينظروا الى الطلب بطرق مختلفة، وان الآلة سوف تخفق في الأشياء التي التقتها الموظفين ،وما زلت أشعر انه من الأفضل أن تكون نظرة الموظف في كل ملف هجرة. المهم هي ثقة الجمهور، وإذا خسر الكنديين الثقة في النظام، فان دعمهم للهجرة سوف ينخفض" .
ولا يزال الدعم لهجرة الاستثمارات إلى كندا محورمستقبل البلاد من خلال نموالأعمال التجارية والتنمية ، ومع بلوغ السكان الاصليين سن التقاعد، فان كندا لا تستطيع أن تفوت عليها فرص جذب رؤوس الأموال الأجنبية ورجال الأعمال المؤهلين بسبب أخطاء تعسفية داخل النظام الآلي .
اذن الحصول على أرقام صحيحة، هو المفتاح لنجاح المشروع.
كما أعلن السيد ويمب الى انه لم يتم تحديد المبلغ المرصود في الميزانية لتنميتها، وغيرها من "مبالغ متواضعة"مخصصة للمحللين العاملين في المشروع .
لمزيد من المعلومات حول برامج الهجرة الكندية ، انقر هنا.
لمزيد من المعلومات، يرجى تعبئة نموذج التقييم المجاني الخاص بنا إنفست فيزا ومعرفة ما إذا كنت مؤهلاً لتقديم طلب،